حقيقة النصر على الأعداء
بقلم: الدكتور يسري ابراهيم
الحمد لله وحده، وصلى الله وسلم على من لانبي بعده، وبعد
فإن النصر والانتصار الحقيقي الذي يراد لذاته هو ما يكون على الأعداء من الكفار في فلسطين وفي غيرها من ديارنا المسلوبة كالأندلس وغيرها.
كما يعتبر النصر بالسبق في كل مجال جاد وعمل صالح!
وأما الفوز والانتصار عليهم في مسابقات الألعاب الرياضية فينبغي أن يكون مقدمة لإرغام أنوفهم في الميادين الجادة والحقيقية!
ولا يصلح أن نغلبهم في اللعب المباح ويغلبونا في الجد الواجب!
وإذا هزمناهم في الجد لم نبال بالخسارة في الهزل!