مجيد فلوح 33 المشاركات 0 تعليقات

أَغرَتْني تدوينة على الفايسبوك لزيارة دار للضيافة مطلة على مجمع البحرين بمدينة البوغاز.

يروي الشيخ أن تنينا متعدد الرؤوس هو من أضرم النار في الغابات!........

جملة طالما سمعناها من أمهاتنا وجدّاتنا على المائدة أو في مناسبات أخرى ترتبط بالطعام أو بقسمة أشياء بين الإخوان أو غيرهم..

خرج الراعي بغنمه إلى المرعى، وحينما قفل راجعا لاحظ اختلاط ماعز بري بأغنامه......

يقف على قوائمه الأربعة، في كل واحدة منها ظفران كبيران مهذبان مصبوغان باللون الوردي كما هو لون فروه المخملي الأملس، يرفع رأسه كما أنفه الدائري

طالما أردت أن أملك قلبها، وأجعلها تهيم كلما ذكرتني أو ذُكرت عندها، وأن أكون تسبيحة ضمن أورادها.

خطفه حب التباهي على أقرانه بفصيلته الكلبية الأصيلة من بين يدي صاحبته، أو أمه التي طالما نادته "mon bèbè" مع قبلته الصباحية.

تخاصمت الذبابة مع النملة حول أيهما أفضل وأعلى مرتبة، ودار بينهما الحوار التالي: قالت الذبابة وهي تنظر إلى النملة من عل، محتقرة إياها، ومستصغرة أدوارها...

أخبرها الصياد أنه لا يستطيع كشف السر، وأن البوح به سيكون سببا في فناء هذا الغنى غير المتوقع.

وتستمر رحلة زمن المؤنث../ الأستاذ مجيد فلوح