عبد الصمد الخزروني 54 المشاركات 0 تعليقات

حسبي في هذه الحلقة الرابعة إن شاء الله تعالى أن أجيب عن هذا السؤال: ماذا أعرف؟ انطلاقا من خلال ما أراه مناسبا من الأولوية المعرفية، التي لا يختلف فيها الكثير من الناس.

نظم موقع "منار الإسلام" ليلة السبت 17 رمضان 1444 ه/ 9 أبريل 2023 بعد صلاة التراويح ندوة علمية دولية تحت عنوان: "رمضان شهر الفتوحات والانتصارات"

في هذه الحلقة الثالثة من تبسيط المعرفة سنتطرق للحديث عن أهمية القراءة في بناء معرفة الإنسان.

في الحلقة الثانية نشير إلى أن التاريخ كله يشهد ويؤكد أن الإنسان فقط هو من يستطيع أن يعرف، ويُنتج معرفة بهذا الشكل، مقروءة ومسموعة ومرئية.

لماذا تبسيط المعرفة؟ وما معنى المعرفة؟ وما الفرق بين المعرفة وبين الفهم والعلم والثقافة؟ وما هي مصادر أو طرق المعرفة؟ وما هي الأدوات المساعدة عليها؟ وماذا عليّ أن أعرف قبل كل شيء؟

التحول تغيير في حياة الانسان، قد نسميه ولادة ثانية، ولادة قلبية وروحية، نقلة نوعية، يقظة روحية. كل هذه المعاني لها معنى واحد هو تحول عميق يقع حياة الإنسان نحو الأفضل والأسمى والأرقى

أحلام الأمس حقائق اليوم هكذا علمتنا الحياة. فقد اعتدنا في حياتنا الفردية أن نحلم بكثير من الأمور فتتحقق بعد حين. قد يكون ذلك قريبا وقد يكون بعيدا.

من المؤسسات التربوية المهمة في حياة المسلم البيت، المسجد، والمدرسة.

هذا الحبيب الذي بذكره تهتز القلوب طربا، وتحنّ الأرواح إلى رؤيته شوقا وقربا، هو بشر ولكن ليس ككل البشر، يقول الله تعالى: (الكهف:105). "يوحى إليه" هذه هي الميزة التي تجعله بشرا ليس ككل البشر.

فماذا نقصد بتربية الأولاد؟ وما أركان نجاح عمليتها؟ وما العوائق التي يمكن أن يتعرض لها المربي؟