حوار افتراضي مع أبي حامد الغزالي
أيها السادة، ضيفنا في هذا الحوار عالم تشققت له أكمام البيان، وتدفق العلم من بين أصابعه عيونا وجداول تروي كل ظمآن، وفاح أريج حكمته وعلمه مخترقا حجب الزمان والمكان، وفاضت أمواج معرفته على الشطآن.
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.